احفظي عني عشر وصايا .. يا حبيبتي
يا من تود أن تسكن عيوني .. و جداولي .
1/ لا يكفيك معي أن تكوني فاتنة ..
أو قاتلة .. أو ساحرة ..
يسجد التوت لعينك .. و أسراب البلابلِ.
صحيح أن الجمال يسحقني ..
لكن الحنان يسافر في لحمي
مثل السيوف و المناجل ِ.
2/ لا يكفيك معي أن تكوني حنونة .. أو مجنونة
كقطرة شِعرٍ بين أناملي .
صحيح أن الجنون يريحني
لكن الهدوء يجري كالماء في داخلي.
3/ لا يكفيك -كي تكوني حبيبتي- ...
أن تكوني هادئة أو دافئة ..
كلفة الصوف .. و ظلمة الجدائلِ.
صحيح أن الدفء يُتَيِّمني ..
لكن البرد يشعل نار أشواقي ..
و كم رائعة حين تشتعل زلازلي.
4/ ليس يكفيك كي تكوني حبيبتي ..
أن تشتعلي .. أو تنطفئي ..
أو تنكسري كصفصافة في ضَجَّة القنابلِ.
صحيح أن الضوضاء رتابتي ..
لكن الرخام مبدئي ...
و يشعل الثلج في رسائلي .
5/ ليس يكفيك -كي تملكيني- ..
أن تكوني ناعمة ينمو القطن بين أظافرك ..
و في رحلة الصيف و الشتاء .. تنشطين كالقوافلِ .
صحيح أن عيناك من طفح الكلس السائلِ
لكن .. كلاهما يطير كالحمام الزاجلِ.
6/ كي تأخذي مفاتيحي ... بين يديك
و تملكي مسائلي .
ليس يكفيك أن تكوني نرجسية ..
أو غجرية هاربة من سلطة القبائلِ.
7/ كي تأخذي بزمامي ..
ليس يكفيك أن تكطوني نخلة أمامي
أو كغصن أرزة مائلةٍ .
قاتلي .. ليس من شيء كوجه الحب قاتلي .
إن كانت السعادة مبتغاك ..
فإن للشقاء عندي مغرس .. كعرق الشتائلِ .
كالسنابل أنا .. كالسنابلِ ...
ازداد حزنا كلما ...
تسلل رحيق الماء في داخلي.
لكل البشر عروق حمراء ..
و عروقي محفورة بالفؤوس و المعاولِ .
8/ لإن كنت تريدين حبي ..
لا تراسليني .. و لا تجامليني
و جامليني إن أردت هواي
و عن الكبرياء قليلا تنازلي .
حضاري وجهك و متقاطع ..
و خذك كالنعمان الذابلِ .
9/ عن تحولي لا تتحدثي ..
عن تحولي .. ابدا لا تسائلي .
لن تخلدي للراحة معي
و لن تعرفي عربدة القبائلِ.
أنا رجل مثل الثلج و النار ..
مثل الشمس و القمر ..
ثائرٌ .. هادئٌ .. منطفئٌ ... كقرقعة القنابلِ.
10/ فاحبيني أو اكرهيني ..
أو اسكني في خلاء كداخلي .
أني أكرهك حتى الحب يا امرأة ..
بعثرت مسائلي .
أنا التناقض كله ..
و لن أعيش إلا بتحولي .
يا من تود أن تسكن عيوني .. و جداولي .
1/ لا يكفيك معي أن تكوني فاتنة ..
أو قاتلة .. أو ساحرة ..
يسجد التوت لعينك .. و أسراب البلابلِ.
صحيح أن الجمال يسحقني ..
لكن الحنان يسافر في لحمي
مثل السيوف و المناجل ِ.
2/ لا يكفيك معي أن تكوني حنونة .. أو مجنونة
كقطرة شِعرٍ بين أناملي .
صحيح أن الجنون يريحني
لكن الهدوء يجري كالماء في داخلي.
3/ لا يكفيك -كي تكوني حبيبتي- ...
أن تكوني هادئة أو دافئة ..
كلفة الصوف .. و ظلمة الجدائلِ.
صحيح أن الدفء يُتَيِّمني ..
لكن البرد يشعل نار أشواقي ..
و كم رائعة حين تشتعل زلازلي.
4/ ليس يكفيك كي تكوني حبيبتي ..
أن تشتعلي .. أو تنطفئي ..
أو تنكسري كصفصافة في ضَجَّة القنابلِ.
صحيح أن الضوضاء رتابتي ..
لكن الرخام مبدئي ...
و يشعل الثلج في رسائلي .
5/ ليس يكفيك -كي تملكيني- ..
أن تكوني ناعمة ينمو القطن بين أظافرك ..
و في رحلة الصيف و الشتاء .. تنشطين كالقوافلِ .
صحيح أن عيناك من طفح الكلس السائلِ
لكن .. كلاهما يطير كالحمام الزاجلِ.
6/ كي تأخذي مفاتيحي ... بين يديك
و تملكي مسائلي .
ليس يكفيك أن تكوني نرجسية ..
أو غجرية هاربة من سلطة القبائلِ.
7/ كي تأخذي بزمامي ..
ليس يكفيك أن تكطوني نخلة أمامي
أو كغصن أرزة مائلةٍ .
قاتلي .. ليس من شيء كوجه الحب قاتلي .
إن كانت السعادة مبتغاك ..
فإن للشقاء عندي مغرس .. كعرق الشتائلِ .
كالسنابل أنا .. كالسنابلِ ...
ازداد حزنا كلما ...
تسلل رحيق الماء في داخلي.
لكل البشر عروق حمراء ..
و عروقي محفورة بالفؤوس و المعاولِ .
8/ لإن كنت تريدين حبي ..
لا تراسليني .. و لا تجامليني
و جامليني إن أردت هواي
و عن الكبرياء قليلا تنازلي .
حضاري وجهك و متقاطع ..
و خذك كالنعمان الذابلِ .
9/ عن تحولي لا تتحدثي ..
عن تحولي .. ابدا لا تسائلي .
لن تخلدي للراحة معي
و لن تعرفي عربدة القبائلِ.
أنا رجل مثل الثلج و النار ..
مثل الشمس و القمر ..
ثائرٌ .. هادئٌ .. منطفئٌ ... كقرقعة القنابلِ.
10/ فاحبيني أو اكرهيني ..
أو اسكني في خلاء كداخلي .
أني أكرهك حتى الحب يا امرأة ..
بعثرت مسائلي .
أنا التناقض كله ..
و لن أعيش إلا بتحولي .